الاندماج الاجتماعي

يتطلب دمج الطلاب ذوي الإعاقات الذهنية في المجتمع تدخلات وجهود متعددة المقاييس لتصبح حقيقة واقعة. في مركز بدوة نتناول هذا الأمر على مستويات مختلفة تبدأ بالتأهيل والتدريب وبناء القدرات ضمن البرامج المقدمة في المركز إلى التعاون الخارجي مع المجتمع على

: النحو التالي 

​​

البيئة المعيشية القريبة (المنزل والأسرة الممتدة): من خلال توجيه ودعم الوالدين من خلال عملية دمج أطفالهم مع أسرهم الممتدة ، وليس - 

خوفًا من إخراجهم خارج المنزل ، فاحرص على رؤية إمكاناتهم الكاملة ليس مع الضعف والعبء ولكن مع الحب والدعم كأي طفل آخر

​

بناء شراكات مع شركاء مختلفين لبدء الأنشطة التي تسمح للطلاب بالتفاعل مع الطلاب من مرافق التعليم السائدة -

والقطاع الخاص ،  والمشاركة في الأنشطة مثل "إنجاز" من خلال المسؤوليات الاجتماعية للشركات والمشاركة مع مراكز

مماثلة في جميع أنحاء الأردن

​

الدعوة لإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال قنوات الاتصال الخاصة بالمركز وبناء الشراكات -

​

تطوير برامج التدريب المهني وبناء القدرات في المركز للطلاب الذين تزيد أعمارهم عن 16 سنة لإعدادهم لسوق العمل - 

​

التواصل مع بعض مؤسسات ومعاهد القطاع الخاص لترتيب فرص التدريب والعمل للطلاب الذين يتخرجون من المركز بعد سن الثلاثين -

​

دمج الطلاب في أنشطة رياضية متعددة من خلال الألعاب الوطنية والإقليمية والدولية للأولمبياد الخاص -